بعد صعود أونصة الذهب المستمر عدة أسابيع نرى هبوط حاد لها الاسبوع الماضي والمتوقع أن يستمر حتى مستويات 1680.
ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي مع أحاديث أعضاء الفيدرالي حول رفع الفائدة 75 نقطة أساس شهر سبتمبر المقبل لمجابهة التضخم، عكس تحَسن واضح بأوضاع سوق السندات الأمريكي مما ضغط سلباً على الذهب وسلة العملات الاخرى.
ربما نشهد محاولة الثيران للنهوض بالأونصة من جديد بعد تجميد حوالي 300 مليار دولار من احتياطيات روسيا من الذهب والنقد الأجنبي حسب تصريح المركزي الروسي.
كما حذرت أوكرانيا مواطنيها من أعمال العنف وبعض الهجمات تزاماً مع عيد استقلالها الذي يصادف الاربعاء 24 أغسطس 2022.
فنياً:
نلاحظ ضغط سلبي كبير على الإطار الزمني الاسبوعي يشير لاستمرارية الهبوط هذا الاسبوع، حيث يتطابق الإطار الزمني اليومي مع هذه القراءة ويدعمها بقوة حسب نظرية داو.
وبالانتقال إلى الإطار الزمني الأربع ساعات نرى كسر واضح ومسار هابط يمتد لمستويات 1736. في حال كان هناك تصحيح سنرى إعادة اختبار حتى مستويات 1764.
أما بكسر مستويات 1736 سنرى هبوط تدريجي حتى مستويات 1719 - 1704.
وعليه التداول مع الاتجاه أفضل صمام أمان للمتداول في عمليات المضاربة السريعة.
ما انشره جهد شخصي حسب المعطيات المتوفرة، فإن جانبه الصواب فهذا فضل من الله وإن شابهه الخطأ فلكل مجتهد.
ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي مع أحاديث أعضاء الفيدرالي حول رفع الفائدة 75 نقطة أساس شهر سبتمبر المقبل لمجابهة التضخم، عكس تحَسن واضح بأوضاع سوق السندات الأمريكي مما ضغط سلباً على الذهب وسلة العملات الاخرى.
ربما نشهد محاولة الثيران للنهوض بالأونصة من جديد بعد تجميد حوالي 300 مليار دولار من احتياطيات روسيا من الذهب والنقد الأجنبي حسب تصريح المركزي الروسي.
كما حذرت أوكرانيا مواطنيها من أعمال العنف وبعض الهجمات تزاماً مع عيد استقلالها الذي يصادف الاربعاء 24 أغسطس 2022.
فنياً:
نلاحظ ضغط سلبي كبير على الإطار الزمني الاسبوعي يشير لاستمرارية الهبوط هذا الاسبوع، حيث يتطابق الإطار الزمني اليومي مع هذه القراءة ويدعمها بقوة حسب نظرية داو.
وبالانتقال إلى الإطار الزمني الأربع ساعات نرى كسر واضح ومسار هابط يمتد لمستويات 1736. في حال كان هناك تصحيح سنرى إعادة اختبار حتى مستويات 1764.
أما بكسر مستويات 1736 سنرى هبوط تدريجي حتى مستويات 1719 - 1704.
وعليه التداول مع الاتجاه أفضل صمام أمان للمتداول في عمليات المضاربة السريعة.
ما انشره جهد شخصي حسب المعطيات المتوفرة، فإن جانبه الصواب فهذا فضل من الله وإن شابهه الخطأ فلكل مجتهد.